المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية أمثلة على
أمثلةجوال إصدار
- وعملت المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية مع القادة والمقاولين العسكريين لتفادي طرق انسحاب الجنود المحتملة من دون إذن عسكري.
- في عام 1937 ، تم اعتقال والدها آلكسندر لادیژنسکيمن قبل المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية وأعدم كـ "عدو للشعب".
- كان التعذيب يستخدم من قبل المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية على نطاق واسع وفي مختلف السجون، وخاصة تلك الموجودة في المدن الصغيرة.
- إذ قامت المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية و وحدات الجيش السوفييتي بترحيل الآلاف من المتخصصين التقنيين العسكريين من منطقة الاحتلال السوفيتي من ألمانيا بعد الحرب إلى الاتحاد السوفياتي.
- من جانبه، حدد المؤرخ الأمريكي تيموثي شنايدر عدد الضحايا البولنديين بنحو 9,817 فرد لقوا حتفهم رميًا بالرصاص على يد عناصر من المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية في أعقاب الغزو الألماني للاتحاد السوفيتي.
- حيث استخدمت المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية في غضون ثلاثة أيام قطارات الماشية لترحيل النساء والأطفال وكبار السن، وحتى الشيوعيين وأعضاء الجيش الأحمر، إلى جمهورية أوزبكستان السوفييتية التي تبعد عدة آلاف من الكيلومترات.
- على مدى العام ونصف العام اللاحق، أرسلت المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية السوفييتية مئات الآلاف من الناس من شرق بولندا إلى سيبيريا ووأجزاء نائية أخرى من الاتحاد السوفياتي في أربع موجات رئيسية من الترحيل بين 1939 و 1941.
- حوالي 13.5 مليون مواطن بولندي كانوا تحت الاحتلال العسكري، وأجريت انتخابات وهمية في المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية في جو من الرعب إستُخدمت نتائجها لإضفاء الشرعية على استخدام القوة .
- تضم المقبرة آثارا مخصصة لجنود فوج ميليشيا الشعب في روستوف-نا-دونو الذين توفوا في نوفمبر عام 1941، ونصب تذكاري تكريما لجنود فوج المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية ال230 الذين توفوا أيضا في نوفمبر 1941 بينما كانوا يدافعون عن روستوف-نا-دونو من غزو القوات الألمانية.
- تُظهِر سجلات الأرشيف أن أكثر من مائة ألف شخص –بالمجمل- ماتوا أو قُتلوا أثناء عمليات الحشد والإجلاء، وكذلك خلال سنواتهم المبكرة في المنفى في الجمهوريات الاشتراكية السوفييتية كازاخستان وقيرغيزستان، بالإضافة إلى جمهورية روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفييتية، حيث أُرسِلوا إلى العديد من معسكرات العمل في المستوطنات القسرية، وخلال ذلك الوقت بأكمله، كانوا تحت الإشراف الإداري لموظفي المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية.
- تُظهِر سجلات الأرشيف أن أكثر من مائة ألف شخص –بالمجمل- ماتوا أو قُتلوا أثناء عمليات الحشد والإجلاء، وكذلك خلال سنواتهم المبكرة في المنفى في الجمهوريات الاشتراكية السوفييتية كازاخستان وقيرغيزستان، بالإضافة إلى جمهورية روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفييتية، حيث أُرسِلوا إلى العديد من معسكرات العمل في المستوطنات القسرية، وخلال ذلك الوقت بأكمله، كانوا تحت الإشراف الإداري لموظفي المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية.
كلمات ذات صلة
"المفوضية الإسلامية في إسبانيا" أمثلة على, "المفوضية السامية البريطانية" أمثلة على, "المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان" أمثلة على, "المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين" أمثلة على, "المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق" أمثلة على, "المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين" أمثلة على, "المفوضية القومية المعنية بالجهاز القضائي" أمثلة على, "المفوضية القومية للبترول" أمثلة على,